الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف Donkamello السبت أبريل 25, 2009 5:06 amتشهد وزارة الثقافة المصرية وحتى يوم 21 أكتوبر استضافة معرض الفوتجرافيين السعوديين الذي تنظمه الوزارة بالتنسيق مع السفارة السعودية في القاهرة والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون الراعية للفنانين المصورين في المملكة العربية السعودية. وتعتبر القاهرة هي المحطة الثالثة لهذا المعرض بعد أن أقيم في الصين العام الماضي، ومؤخراً في لبنان، والذي لاقى نجاحاً كبيراً.
ويجمع هذا المعرض مصورين سعوديين ينتمي العدد الوافر منهم إلى قائمة المحترفين المميزين بينما ترتقي هواية البعض الآخر إلى مستويات مميزة ذلك ان فن التصوير الضوئي «الفوتجرافي» في المملكة العربية السعودية لم يخرج من دائرة الحاجة الاحترافية إلى دائرة التذوق الفني المجرد، إلا منذ أقل من أربعين عاماً حيث لعبت الصحافة ووسائل الاعلام البصرية وتطور التلفزة دورها الدافع في خلق قاعدة واسعة من المصورين الذين تعاملوا مع اللقطة الفوتجرافية من زاوية تعبيرية ذوقية عالجت في الغالب جوانب الأصالة في المدن السعودية الحافلة بالموروث المعماري. ويعتبر فن التصوير الفوتجرافي الذي بدأ الاهتمام به أخيراً في المملكة العربية السعودية، قد أخذ منحنى تعبيرياً ملحوظاً واستطاع ان يجذب الهواة والمحترفين لتقديم أعمال فنية نالت التقدير والجوائز في الكثير من المعارض الدولية.
واستطاع بيت الفوتجرافيين الذي تم تأسيسه في مدينة جدة على شاطئ البحر الأحمر ان ينفذ بأعماله من المحلية إلى شتى بقاع العالم لينضم إلى كوكبة الاتحاد الدولي لفن التصوير الفوتجرافي كما استطاع الفنان المخضرم عيسى صالح عنقاوي ان يكون ممثلاً لهذا الاتحاد في منطقة الخليج العربي، اضافة إلى حصوله على بطاقة ممثل معتمد للجمعية الأمريكية لفن التصوير الفوتجرافي في المملكة.
ويببرز في هذا المجال أيضاً فنانون وفنانات من الشباب حصلوا على العديد من الجوائز والميداليات العالمية أمثال نهى آل غالب ومحمد صالح آل شبيب وزكي علي السنان وبكر داود سندي والفنان الراحل صالح العزاز وغيرهم. كما بدأت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بتعميم التجربة في بعض المدن الرئيسية مثل الرياض والدمام وأبها بعد ان تنامى عدد الذين يرغبون في الانتماء لهذا النوع من الفنون.
ويجمع هذا المعرض مصورين سعوديين ينتمي العدد الوافر منهم إلى قائمة المحترفين المميزين بينما ترتقي هواية البعض الآخر إلى مستويات مميزة ذلك ان فن التصوير الضوئي «الفوتجرافي» في المملكة العربية السعودية لم يخرج من دائرة الحاجة الاحترافية إلى دائرة التذوق الفني المجرد، إلا منذ أقل من أربعين عاماً حيث لعبت الصحافة ووسائل الاعلام البصرية وتطور التلفزة دورها الدافع في خلق قاعدة واسعة من المصورين الذين تعاملوا مع اللقطة الفوتجرافية من زاوية تعبيرية ذوقية عالجت في الغالب جوانب الأصالة في المدن السعودية الحافلة بالموروث المعماري. ويعتبر فن التصوير الفوتجرافي الذي بدأ الاهتمام به أخيراً في المملكة العربية السعودية، قد أخذ منحنى تعبيرياً ملحوظاً واستطاع ان يجذب الهواة والمحترفين لتقديم أعمال فنية نالت التقدير والجوائز في الكثير من المعارض الدولية.
واستطاع بيت الفوتجرافيين الذي تم تأسيسه في مدينة جدة على شاطئ البحر الأحمر ان ينفذ بأعماله من المحلية إلى شتى بقاع العالم لينضم إلى كوكبة الاتحاد الدولي لفن التصوير الفوتجرافي كما استطاع الفنان المخضرم عيسى صالح عنقاوي ان يكون ممثلاً لهذا الاتحاد في منطقة الخليج العربي، اضافة إلى حصوله على بطاقة ممثل معتمد للجمعية الأمريكية لفن التصوير الفوتجرافي في المملكة.
ويببرز في هذا المجال أيضاً فنانون وفنانات من الشباب حصلوا على العديد من الجوائز والميداليات العالمية أمثال نهى آل غالب ومحمد صالح آل شبيب وزكي علي السنان وبكر داود سندي والفنان الراحل صالح العزاز وغيرهم. كما بدأت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بتعميم التجربة في بعض المدن الرئيسية مثل الرياض والدمام وأبها بعد ان تنامى عدد الذين يرغبون في الانتماء لهذا النوع من الفنون.